استنكرت مديرية حملة المترشح الحر، لرئاسيات 12 ديسمبر، علي بن فليس الهجوم “الشنيع ضد شخصه وعائلته”.
أبدت مديرية حملة بن فليس انزعاجا مما وصفتها “الاتهامات المغرضة التي تلقاها في الماضي ولازال يتلقاها اليوم من قبل قوى غير دستورية وجهات أجنبية مسعاها الوحيد هو إجهاض صوت المعارضة وجبهة التصدي الدائم للنظام البائد”.
وأبرزت الحملة في بيان أن علي بن فليس “كان ولازال متمسكا بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للجزائر، بإعتبار بلدنا دولة كاملة السيادة والاستقلالية”.
وتابع “كما أنه عبر في العديد من المناسبات ومنذ زمن بعيد عن رفضه المطلق للاستنجاد بالخارج، فلا صوت يعلو فوق صوت الشعب، ولا شرعية لسواه في إختيار من سيخدمه”.